معاون وزير الكهرباء الدكتور سنجار طعمة -المشاكل التراكمية التي يواجهها قطاع #الكهرباء وعدم توفر المشتقات النفطية والموارد الطاقية تؤثر على جميع القطاعات الآخرى سواء كانت خدمية أو تعليمية أو اقتصادية.
-كان الحوار جدياً مع المستثمرين في مؤتمر #الطاقات_المتجددة الذي عقد مؤخراً في #دمشق، وحاولنا إيجاد حلول استثمارية في قطاع الكهرباء عبر الاستفادة من الطاقات المتجددة التي تتميز بتوافرها الدائم ولكن المشكلة تكمن بعدم وجود رؤوس أموال لإقامة المحطات بكافة أنواعها.
-المشاريع الحكومية تعاني من صعوبات منها صعوبة #الاستيراد والتمويل وتوفير #القطع_الأجنبي، فرأس المال الخارجي يواجه موضوع العقوبات الاقتصادية ولا يمكن للمستثمر إيداع الإموال في البنوك وصناديق التمويل العربية لوجود إشارة حمراء عند التعامل مع #سورية.
-مشروع خط الطاقة الكهربائية عبر سورية إلى #لبنان جاهز من حيث البنى التحتية ولكن موافقة البدء بتشغيله مرتبطة بالجانب اللبناني وسورية أنجزت كامل التزاماتها حيال هذا الأمر.
-من أكبر التحديات أمامنا هو التوزيع وإعادة #الشبكات_الكهربائية لجميع المناطق المحررة وتطويرها وهو ما يحتاج لتمويل كبير غير متوفر حالياً.
-الخطوط المعفاة من التقنين تؤثر بالتأكيد على تأمين الكهرباء المنزلية، ولكن نحن مضطرون لتخفيف توريد الكهرباء للمواطنين من أجل تأمينها لـ #المشاريع_الزراعية والفلاحين بهدف الحفاظ على المحاصيل.